احتج به البخاري «527». [صحيح البخاري (1/ 112)]. ومسلم «85». [صحيح مسلم (1/ 63)]. وقال الترمذي :«حديث حسن صحيح». [سنن الترمذي (3/ 464)]. وأورده ابن حبان في «50». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (1/ 154)].
رواه الطيالسي «370». [مسند أبي داود الطيالسي (1/ 289)]. والبخاري «527». [صحيح البخاري (1/ 112)]. ومسلم «85». [صحيح مسلم (1/ 63)]. والترمذي «173». [سنن الترمذي (1/ 214)]. والنسائي «610». [سنن النسائي (1/ 292)]. وابن حبان «50». [صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (1/ 154)]. والحاكم وعنده :«الصلاة في أول وقتها». [المستدرك على الصحيحين (1/ 300)]. عن شعبة قال الوليد بن العيزار : أخبرني قال: سمعت أبا عمرو الشيباني يقول: حدثنا صاحب هذه الدار، وأشار إلى دار عبد الله، قال: سألت النبي ﷺ..
قوله «الصلاة في أول وقتها». [المستدرك على الصحيحين (1/ 300)]. هو الصواب، قال الحاكم :«قد روى هذا الحديث جماعة عن شعبة ولم يذكر هذه اللفظة غير حجاج بن الشاعر، عن علي بن حفص، وحجاج حافظ ثقة وقد احتج مسلم بعلي بن حفص المدائني، ومنها». [المستدرك على الصحيحين (1/ 300)]. وقال ابن حبان «”الصلاة في أول وقتها” تفرد به عثمان بن عمر». [الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (4/ 343)].
قال ابن حجر:«وتفرد عثمان بذلك، والمعروف عن مالك بن مغول كرواية الجماعة، كذا أخرجه المصنف وغيره، وكأن من رواها كذلك ظن أن المعنى واحد، ويمكن أن يكون أخذه من لفظة على؛ لأنها تقتضي الاستعلاء على جميع الوقت فيتعين أوله، قال القرطبي وغيره: قوله لوقتها اللام للاستقبال مثل قوله تعالى: {فطلقوهن لعدتهن} أي مستقبلات عدتهن، وقيل للابتداء؛ كقوله تعالى: {أقم الصلاة لدلوك الشمس} وقيل بمعنى في، أي في وقتها. وقوله: على وقتها قيل على بمعنى اللام ففيه ما تقدم، وقيل لإرادة الاستعلاء على الوقت، وفائدته تحقق دخول الوقت ليقع الأداء فيه». [فتح الباري لابن حجر (2/ 10 ط السلفية)].
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo