نتائج البحث :

445-عن نعيم المجمر قال: «رقيت مع أبي هريرة على ظهر المسجد فتوضأ، فقال: إني سمعت النبي ﷺ يقول: إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

441-عن زيد بن خالد الجهني، قال: قال رسول الله ﷺ :«جاءني جبريل، فقال: يا محمد، مر أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية، فإنها من شعار الحج».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

440-عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ :«أتاني جبرائل فقال لي: أتيتك البارحة فلم يمنعني أن أكون دخلت إلا أنه كان على الباب تماثيل، وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل، وكان في البيت كلب، فمر برأس التمثال الذي في البيت يقطع، فيصير كهيئة الشجرة، ومر بالستر فليقطع فليجعل منه وسادتين منبوذتين توطآن، ومر بالكلب فليخرج. ففعل رسول الله ﷺ، وإذا الكلب لحسن أو حسين كان تحت نضد لهم فأمر به فأخرج».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح دون ذكر التماثيل على الباب.

439-عن أبي هريرة يقول: قال رسول الله ﷺ :«لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ. قال رجل من حضرموت: ما الحدث يا أبا هريرة؟. قال: فساء أو ضراط».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

437-عن عمار بن ياسر قال :«صعد رسول الله ﷺ المنبر، فقال:آمين آمين آمين، فلما نزل قيل له، فقال: أتاني جبريل، فقال: رغم أنف رجل أدرك رمضان فلم يغفر له أو فأبعده الله، قل: آمين، فقلت: آمين، ورغم أنف رجل أدرك والديه فلم يدخلاه الجنة أو فأبعده الله، قل: آمين، قلت: آمين، ورجل ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله، قل: آمين، فقلت: آمين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح لغيره.

436-ن قيس بن زيد:«أن النبي ﷺ طلق حفصة بنت عمر، فدخل عليها خالاها قدامة وعثمان ابنا مظعون، فبكت وقالت: والله ما طلقني عن شبع، وجاء النبي ﷺ، فقال: قال لي جبريل عليه السلام: راجع حفصة، فإنها صوامة قوامة، وإنها زوجتك في الجنة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن لغيره.

433-عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :«أتى جبريل النبي ﷺ فقال: يا رسول الله، هذه خديجة قد أتت، معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب ‌لا ‌صخب ‌فيه ‌ولا ‌نصب».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

432-عن أبي ذر رضي الله عنه قال: «خرجت ليلة من الليالي، فإذا رسول الله ﷺ يمشي وحده وليس معه إنسان، قال: فظننت أنه يكره أن يمشي معه أحد، قال: فجعلت أمشي في ظل القمر فالتفت، فرآني فقال: من هذا؟ قلت: أبو ذر، جعلني الله فداءك، قال: يا أبا ذر، تعاله. قال: فمشيت معه ساعة، فقال: إن المكثرين هم المقلون يوم القيامة، إلا من أعطاه الله خيرا فنفح فيه يمينه وشماله وبين يديه ووراءه وعمل فيه خيرا. قال: فمشيت معه ساعة، فقال لي: اجلس ها هنا. قال: فأجلسني في قاع حوله حجارة، فقال لي: اجلس ها هنا حتى أرجع إليك. قال: فانطلق في الحرة حتى لا أراه، فلبث عني فأطال اللبث، ثم إني سمعته وهو مقبل وهو يقول: وإن سرق، وإن زنى. قال: فلما جاء لم أصبر حتى قلت: يا نبي الله، جعلني الله فداءك، من تكلم في جانب الحرة؟ ما سمعت أحدا يرجع إليك شيئا، قال: ذلك جبريل عليه السلام، عرض لي في جانب الحرة، قال: بشر أمتك أنه من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، قلت: يا جبريل، وإن سرق وإن زنى، قال: نعم، قال: قلت: وإن سرق وإن زنى، قال: نعم، وإن شرب الخمر».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.