نتائج البحث :

552-عن كعب بن عجرة قال:«بينما أنا جالس في مسجد رسول الله ﷺم، مسندي ظهورنا إلى قبلة مسجد رسول الله ﷺم، سبعة رهط: أربعة من موالينا، وثلاثة من عربنا، إذ خرج إلينا رسول الله ﷺم صلاة الظهر حتى انتهى إلينا، فقال: ما يجلسكم هاهنا؟. قلنا: يا رسول الله ننتظر الصلاة. قال: فأرم قليلا، ثم رفع رأسه، فقال: أتدرون ما يقول ربكم عز وجل؟. قال: قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن ربكم عز وجل يقول: من صلى الصلاة لوقتها، وحافظ عليها، ولم يضيعها استخفافا بحقها، فله علي عهد أن أدخله الجنة، ومن لم يصلها لوقتها، ولم يحافظ عليها، وضيعها استخفافا بحقها، فلا عهد له، إن شئت عذبته، وإن شئت غفرت له».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

551-عن أبي هريرة، قال:«بينما نبي الله ﷺ جالس وأصحابه إذ أتى عليهم سحاب، فقال نبي الله ﷺ: هل تدرون ما هذا؟. فقالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا العنان هذه روايا الأرض يسوقه الله تبارك وتعالى إلى قوم لا يشكرونه ولا يدعونه. ثم قال: هل تدرون ما فوقكم؟. قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإنها الرقيع، سقف محفوظ، وموج مكفوف، ثم قال: هل تدرون كم بينكم وبينها؟. قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: بينكم وبينها مسيرة خمس مائة سنة. ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك؟. قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك سماءين، ما بينهما مسيرة خمسمائة عام حتى عد سبع سماوات، ما بين كل سماءين ما بين السماء والأرض، ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك العرش وبينه وبين السماء بعد ما بين السماءين. ثم قال: هل تدرون ما الذي تحتكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإنها الأرض. ثم قال: هل تدرون ما الذي تحت ذلك؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن تحتها أرضا أخرى، بينهما مسيرة خمس مائة سنة. حتى عد سبع أرضين، بين كل أرضين مسيرة خمس مائة سنة. ثم قال: والذي نفس محمد بيده لو أنكم دليتم بحبل إلى الأرض السفلى لهبط على الله. ثم قرأ {هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم} [الحديد: 3]».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

548-عن ابن مسعود، عن النبي ﷺ أنه قال:«أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة، فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة واحدة، فجلد جلدة واحدة، فامتلأ قبره عليه نارا، فلما ارتفع عنه قال : علام جلدتموني؟. قالوا : إنك صليت صلاة بغير طهور، ومررت على مظلوم فلم تنصره».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

544-عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ :«أتدرون ما مثل ناركم هذه من نار جهنم؟. لهي أشد سوادا من دخان ناركم هذه بسبعين ضعفا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صح من كلام أبي هريرة.

543-عن عبد الغفور بن عبد العزيز عن أبيه عن جده قال قال رسول الله ﷺ :«لكل شيء آفة وآفة أمتي الأهواء».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : باطل.

540-عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله ﷺ قال:«أتدرون ما حق الجار؟. إن استعان بك أعنته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات اتبعت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تستطل عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا اشتريت فاكهة فأهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سرا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ به ولده، ولا تؤذه بقتار قدرك إلا أن تغرف له منها، أتدرون ما حق الجار؟ والذي نفسي بيده لا يبلغ حق الجار إلا من رحمه الله فمازال يوصيهم بالجار حتى ظنوا أنه سيورثه، ثم قال: الجيران ثلاثة: فمنهم من له ثلاثة حقوق، ومنهم من له حقان، ومنهم من له حق واحد، فأما الذي له ثلاثة حقوق فالجار المسلم القريب، له حق الإسلام، وحق الجوار، وحق القرابة، وأما الذي له حقان فالجار المسلم، له حق الإسلام، وحق الجوار، وأما الذي له حق واحد فالجار الكافر، له حق الجوار قالوا: يا رسول الله، أنطعمهم من لحوم النسك؟ قال: لا يطعم المشركون من نسك المسلمين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

536-عن قيلة بنت مخرمة :«أنها كانت تحت حبيب بن أزهر أخي بني جناب، فولدت له النساء ثم توفي، فانتزع بناتها منها أثوب بن أزهر عمهن، فخرجت تبتغي الصحابة إلى رسول الله ﷺ في أول الإسلام، فبكت جويرية منهن حديباء، قد كانت أخذتها الفرصة وهي أصغرهن عليها سبيج لها من صوف، فرحمتها فاحتملتها معها، فبينما هما ترتكان الجمل إذ انتفخت الأرنب، فقالت الحديباء القصبة: لا والله لا يزال كعبك أعلى من كعب أثوب في هذا الحديث أبدا، ثم لما شنح الثعلب، فسمته اسما غير الثعلب نسيه عبد الله بن حسان، ثم قالت فيه ما قالت في الأرنب، فبينما هما ترتكان، إذ برك الجمل وأخذته رعدة، فقالت الحديباء القصبة: أدركتك والله أخدة أثوب فقلت: واضطررت إليها: ويحك ما أصنع؟ قالت: قلبي ثيابك ظهورها لبطونها وتدحرجي ظهرك لبطنك وقلبي أحلاس جملك، ثم خلعت سبيجها، فقلبته وتدحرجت ظهرها لبطنها، فلما فعلت ما أمرتني انتفض الجمل، ثم قام فتفاج، وبال فقالت الحديباء: أعيدي عليك أداتك ففعلت ما أمرتني به فأعدتها، ثم خرجتا ترتك، فإذا أثوب على إثرنا بالسيف مصلتا فوألنا إلى حواء ضخم، فداره، حتى ألقي الجمل إلى رواق البيت الأوسط جمل ذلول فاقتحمت داخله بالجارية، فأدركني بالسيف فأصاب ظبته طائفة من قرون رأسي وقال: ألقي إلي بنت أخي يا دفار، فرميت بها إليه، فجعلها على منكبه، فذهب بها وكنت أعلم به من أهل البيت ومضيت إلى أخت لي ناكح في بني شيبان أبتغي الصحابة إلى رسول الله ﷺ أول الإسلام، فبينما أنا عندها ذات ليلة من الليالي تحسب عيني نائمة جاء زوجها من السامر فقال: وأبيك لقد وجدت لقيلة صاحبا صاحب صدق، فقالت أختي: من هو؟ قال: حريث بن حسان الشيباني عاد وافد بكر بن وائل إلى رسول الله ﷺ ذا صباح، فقالت أختي: الويل لي لا تسمع بهذا أختي، فتخرج مع أخي بكر بن وائل بين سمع الأرض وبصرها ليس معها من قومها رجل فقال: لا تذكريه لها، فإني غير ذاكرة لها، فسمعت ما قالا، فغدوت فشددت على جملي، فوجدته غير بعيد، فسألته الصحبة، فقال: نعم، وكرامة، وركابه مناخة عندي، فخرجت معه صاحب صدق، حتى قدمنا على رسول الله ﷺ وهو يصلي بالناس صلاة الغداة، وقد أقيمت حين شق الفجر، والنجوم شابكة في السماء، والرجال لا تكاد تعارف من ظلمة الليل فصففت مع الرجال امرأة حديثة عهد بجاهلية، فقال لي الرجل الذي يليني من الصف: امرأة أنت أم رجل؟ فقلت: لا بل امرأة، فقال: إنك قد كدت تفتنيني فصلي في النساء وإذا صف من النساء قد حدث عند الحجرات لم أكن رأيته حين دخلت، فكنت فيهن حتى إذا طلعت الشمس دنوت، فجعلت إذا رأيت رجلا ذا رداء وذا قشر طمح إليه بصري لأرى رسول الله ﷺ فوق الناس حتى جاء رجل بعدما ارتفعت الشمس فقال: السلام عليك يا رسول الله، فقال رسول الله ﷺ: وعليك السلام ورحمة الله وعليه أسمال مليتين قد كانتا بزعفران، وقد نقضتا وبيده عسيب نخلة مقصر مقشو قفر غير خوصتين من أعلاه قاعد القرفصاء، فلما رأيت رسول الله ﷺ المتخشع في الجلسة أرعدت من الفرق، فقال له جليسه: يا رسول الله أرعدت المسكينة فقال رسول الله ﷺ: ولم ينظر إلي وأنا عند ظهره: يا مسكينة عليك السكينة فلما قالها رسول الله ﷺ أذهب الله عني ما كان دخل في قلبي من الرعب وتقدم صاحبي أول رجل حريث بن حسان، فبايعه على الإسلام وعلى قومه، ثم قال: يا رسول الله اكتب بيننا وبين بني تميم بالدهناء لا يجاوزها إلينا منهم إلا مسافر أو مجاوز، فقال رسول الله ﷺ: اكتب بالدهناء يا غلام، فلما أمر له بها شخص بي وهي وطني وداري فقلت: يا رسول الله، لم يسألك السوية من الأمر إذ سألك، إنما هذه الدهناء عندك مقيد الجمل ومرعى الغنم ونساء بني تميم وأبناؤها وراء ذلك، فقال: امسك يا غلام، صدقت المسكينة، المسلم أخو المسلم يسعهما الماء والشجر ويتعاونان على القيان، فلما رأى ذلك حريث قد حيل دون كتابه ضرب بإحدى يديه على الأخرى ثم قال: كنت أنا وأنت كما قال: وحتفها تحمل ضأن بأظلافها. فقالت: والله ما أعلم إن كنت لدليلا في الظلماء لدولا لدى الرجل عفيفا عن الرفيقة حتى قدمنا على رسول الله ﷺ، ولكن لا تلمني على أن أسأل حظي إذ سألت حظك، قال: وما حظك في الدهناء لا أبا لك؟ قلت: مقيد جملي تسأله لجمل امرأتك، قال: لا جرم أني أشهد رسول الله ﷺ أني لك أخ وصاحب ما حييت إذا تنيت علي هذا عنده، فقلت: إذ بدأتها فلن أضيعها، فقال رسول الله ﷺ: أيلام ابن هذه أن يفصل الخطة وينصر من وراء الحجرة، فبكيت ثم قلت: قد والله ولدته يا رسول الله حراما، فقاتل معك يوم الربذة، ثم ذهب يميرني من خيبر، فأصابته حماها، فمات، فترك علي النساء، فقال رسول الله ﷺ: «فوالذي نفسي بيده لو لم تكوني مسكينة لجررناك على وجهك» أو «لجررت على وجهك» – شك عبد الله بن حسان أي الحرفين حدثته المرأتان – أتغلب إحداكن أن تصاحب في الدنيا معروفا، فإذا حال بينه وبين من هو أولى به استرجع، ثم قال: «رب آسني ما أمضيت، فأعني على ما أبقيت، فوالذي نفس محمد بيده إحداكن لتبكي، فتستعين لها صويحبة، فيا عباد الله لا تعذبوا موتاكم، ثم كتب لها في قطيعة أديم أحمر لقيلة والنسوة من بنات قيلة، ألا يظلمن حقا ولا يكرهن على منكح وكل مؤمن ومسلم لهن نصير، أحسن ولا تسئن».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

531-عن عبد الله، عن النبي ﷺ قال :«أتدرون أي الصدقة أفضل؟، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: المنيحة، أن يمنح أحدكم أخاه الدرهم، أو ظهر الدابة، أو لبن الشاة، أو لبن البقرة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا اللفظ.