1074-عن أبي بكر بن سليمان بن أبي حَثْمة :«‌أن رسول الله ﷺ جاء بيت زيد بن حارثة فاستأذن، فأذنت له زينب ولا خمار عليها، فألقت كُم درعها على رأسها، فسألها عن زيد؟. فقالت: ذهب قريبا يا رسول الله، فقام رسول الله ﷺ وله همهمة، قالت زينب: فاتبعته فسمعته يقول: تبارك ‌مصرف ‌القلوب فما زال يقولها حتى تغَيَّب».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

1073-عن طاووس قال: «قضى رسول الله ﷺ بين مهاجري وأنصاري، فقال المهاجري: يا رسول الله، حقي ثابت وما قضى لي شيئًا، فقال الأنصاري: صدق يا رسول الله، إن حقه ثابت وما قضيته شيئًا، فقال ﷺ: فأدِّ إليه، فقال: أما دعواه فقد أديتُ إليه، وأما حق ثواب معروفه فإنه عليَّ أكافئه، فقال المهاجري: صدق يا رسول الله، فقال ﷺ: تبارك الذي قسم العقل بين عباده أشتاتًا؛ إن الرجلين ليستوي عملهما وبرهما وصومهما وصلاتهما، ولكنهما يتفاوتان في العقل كالذرة في جنب أحد، وما قسم الله تعالى لخلقه حظًّا هو أفضل من العقل واليقين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب.

1072-عن أبي سعيد الخُدري قال :«أُتي النبي ﷺ بضب، فقال: تاه ‌سِبْطٌ من بني إسرائيل ممن عضِب الله عليه، فإن يكُ في الأرض فهو هذا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

1071-عن بريدة أن النبي ﷺ قال :«العقيقة ‌تُذبح ‌لسبع، أو أربع عشرة، أو أحد وعشرين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

1070-عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ :«الكلمةُ ‌الحكمةُ ‌ضالة ‌المؤمن، حيثما وجدها فهو أحق بها».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف.

1069-عن عائشة قالت :«قلت للنبي ﷺ: حسبك من صفية كذا وكذا -تعني قصيرة- فقال: لقد قلتِ كلمة لو مُزج بها البحر ‌لمزجَتْه، قالت: وحَكَيتُ له إنسانا، فقال: ما أُحب أني حكيتُ إنسانا وأن لي كذا وكذا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

1068-عن أبي هريرة :«أن الناس قالوا: يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة؟. فقال رسول الله ﷺ: هل تُضارُّون في القمر ليلة البدر؟. قالوا: لا يا رسول الله، قال: فهل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا يا رسول الله، قال: فإنكم ترونه كذلك، يجمع الله الناس يوم القيامة، فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبعه، فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس، ويتبع من كان يعبد القمر القمر، ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت، وتبقى هذه الأمة فيها شافعوها، أو منافقوها -شك إبراهيم- فيأتيهم الله فيقول: أنا ربكم، فيقولون: هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا جاءنا ربنا عرفناه، فيأتيهم الله في صورته التي يعرفون، فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا فيتبعونه، ويضرب الصراط بين ظهري جهنم، فأكون أنا وأمتي أول من يُجيزها، ولا يتكلم يومئذ إلا الرسل، ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم، وفي جهنم كلاليب مثل شوك السَّعْدَان، هل رأيتم السعدان؟ قالوا: نعم يا رسول الله، قال: فإنها مثل شوك السعدان، غير أنه لا يعلم ما قدر عظمها إلا الله، تخطف الناس بأعمالهم، فمنهم الموبَق بقي بعمله، أو الموثَق بعمله، ومنهم المُخردل، أو المجازى، أو نحوه، ثم يتجلى، حتى إذا فرغ الله من القضاء بين العباد، وأراد أن يخرج برحمته من أراد من أهل النار، أمر الملائكة أن يخرجوا من النار من كان لا يشرك بالله شيئا، ممن أراد الله أن يرحمه، ممن يشهد أن لا إله إلا الله، فيعرفونهم في النار بأثر السجود، تأكل النار ابن ‌آدم ‌إلا ‌أثر ‌السجود، حرم الله على النار أن تأكل أثر السجود، فيخرجون من النار قد امتُحِشُوا، فيصب عليهم ماء الحياة، فينبتون تحته كما تنبت الحِبة في حَميل السيل، ثم يفرغ الله من القضاء بين العباد، ويبقى رجل مقبل بوجهه على النار، هو آخر أهل النار دخولا الجنة، فيقول: أي رب اصرف وجهي عن النار، فإنه قد قَشَبَني ريحها، وأحرقني ذكاؤها، فيدعو الله بما شاء أن يدعوه، ثم يقول الله: هل عسيت إن أعطيت ذلك أن تسألني غيره، فيقول: لا وعزتك لا أسألك غيره، ويعطي ربه من عهود ومواثيق ما شاء، فيصرف الله وجهه عن النار، فإذا أقبل على الجنة ورآها سكت ما شاء الله أن يسكت، ثم يقول: أي رب قدمني إلى باب الجنة، فيقول الله له: ألست قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسألني غير الذي أعطيت أبدا، ويلك يا ابن آدم ما أغدرك، فيقول: أي رب، ويدعو الله حتى يقول: هل عسيت إن أعطيت ذلك أن تسأل غيره، فيقول: لا وعزتك لا أسألك غيره، ويعطي ما شاء من عهود ومواثيق، فيقدمه إلى باب الجنة، فإذا قام إلى باب الجنة انفَهَقَت له الجنة، فرأى ما فيها من الحَبْرَة والسرور، فيسكت ما شاء الله أن يسكت، ثم يقول: أي رب أدخلني الجنة فيقول الله ألست قد أعطيت عهودك ومواثيقك ألا تسأل غير ما أعطيت، فيقول: ويلك يا ابن آدم ما أغدرك، فيقول: أي رب لا أكونن أشقى خلقك، فلا يزال يدعو حتى يضحك الله منه، فإذا ضحك منه قال له: ادخل الجنة، فإذا دخلها قال الله له: تمنه، فسأل ربه وتمنى، حتى إن الله ليذكره، يقول: كذا وكذا، حتى انقطعت به الأماني، قال الله: ذلك لك ومثله معه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

1067-عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول :«ما هممت بقبيح مما يهُمُّ به أهل الجاهلية إلا مرتين من الدهر، كلتاهما عصمني الله منهما، قلت ليلة لفتى كان معي من قريش بأعلى مكة في غنم لأهلنا نرعاها: أبصر لي غنمي حتى أسمر هذه الليلة بمكة كما يسمر الفتيان قال: نعم، فخرجت، فلما جئت أدنى دار من دور مكة سمعت غناء، وصوت دفوف، ومزامير. قلت: ما هذا؟. قالوا: فلان تزوج فلانة لرجل من قريش تزوج امرأة من قريش، فلهوت بذلك الغناء، وبذلك الصوت حتى غلبتني عيني، فنمت فما أيقظني إلا مس الشمس، فرجعت إلى صاحبي، فقال: ما فعلت؟ فأخبرته، ثم فعلت ليلة أخرى مثل ذلك، فخرجت، فسمعت مثل ذلك، فقيل لي مثل ما قيل لي، فسمعت كما سمعت، حتى غلبتني عيني، فما أيقظني إلا مس الشمس، ثم رجعت إلى صاحبي، فقال لي: ما فعلت؟ فقلت: ما فعلت شيئا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فوالله، ما هممت بعدهما بسوء مما يعمله أهل الجاهلية، حتى أكرمني الله بنبوته».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.