قال المنذري:«رواته ثقات إلا أن محمد بن قيس لا يحضرني فيه جرح ولا تعديل». [الترغيب والترهيب للمنذري – ط العلمية (2/ 60)]. وقال الهيثمي:«فيه محمد بن أبي قيس ; ولم أجد من ترجمه». [مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (3/ 142)]. وحكم عليه الألباني بالوضع«592». [ضعيف الترغيب والترهيب (1/ 299)]. وقال العدوي:«في إسناده محمد بن أبي قيس، كذاب». [سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية (3/ 173)].
رواه الشاشي«1224». [المسند للشاشي (3/ 150)]. والطبراني«2238». [مسند الشاميين للطبراني (3/ 271)]. والحسن الخلال«66». [المجالس العشرة الأمالي للحسن الخلال (ص64)]. والشجري«1234». [ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 350)].عن محمد بن أبي قيس، عن عبادة بن نسي، عن جنادة بن أبي أمية، عن عبادة بن الصامت..
محمد بن القيس الذي لم يعرفه المنذري والهيثمي هو محمد بن سعيد بن حسان المصلوب. [تاريخ الإسلام (3/ 961 ت بشار)]. أفاده ابن حجر[عجالة الإملاء على الترغيب والترهيب – ط المعارف – ناقصة (2/ 822)]. وقد دلسوه ألوانا كثيرة لئلا يعرف لسقوطه. [تاريخ الإسلام (3/ 961 ت بشار)].
وأشار العجلوني إلى رواية ابن النجار عن ابن عمر. [كشف الخفاء ت هنداوي (1/ 55)].
ويغني عنه حديث أبي هريرة أبي قال: قال رسول الله ﷺ:«أتاكم رمضان شهر مبارك، فرض الله عز وجل عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم». [سنن النسائي (4/ 129)]. وهو مخرج برقم (376).
جميع الحقوق محفوظة © 2024
Powered by Art Revo