نتائج البحث :

545-عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه، قال :«خرج إلينا النبي ﷺ يوما، فنادى ثلاث مرار، فقال: أيها الناس، تدرون ما مثلي ومثلكم؟. قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: إنما مثلي ومثلكم مثل قوم خافوا عدوا يأتيهم، فبعثوا رجلا يتراءى لهم، فبينما هم كذلك، أبصر العدو، فأقبل لينذرهم، وخشي أن يدركه العدو قبل أن ينذر قومه، فأهوى بثوبه : أيها الناس أتيتم، أيها الناس أتيتم ثلاث مرار».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح لغيره.

542-عن أنس رضي الله عنه :«أن يهوديا سلم على النبي ﷺ، وأصحابه، فقال: السام عليكم، فقال النبي ﷺ: أتدرون ما قال؟. قالوا: نعم، سلم علينا، قال: لا، إنما قال: السام عليكم، أي: تسامون دينكم، فإذا سلم عليكم رجل من أهل الكتاب، فقولوا: وعليك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

541-عن عوف بن مالك الأشجعي، يقول: قال رسول الله ﷺ :«أتدرون ما خيرني ربي الليلة؟. قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة، وبين الشفاعة، فاخترت الشفاعة، قلنا: يا رسول الله ادع الله أن يجعلنا من أهلها، قال: هي لكل مسلم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح لغيره.

539-عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال :«أتدرون ما المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له، ولا متاع. فقال: إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

538-عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال:«أتدرون ما الغيبة؟. قالوا : الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما يكره. قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟. قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

537-عن أنس بن مالك، عن النبى ﷺ أنه قال :«أتدرون ما العضه؟. قالوا: الله ورسول أعلم. قال: نقل الحديث من بعض الناس إلى بعض ليفسد بينهم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : حسن لغيره.

535-عن أبي هريرة قال :«سئل رسول الله ﷺ عن أكثر ما يلج الناس النار؟. فقال: الأجوفان: الفم والفرج. وسئل عن أكثر ما يلج به الجنة؟. فقال رسول الله ﷺ : حسن الخلق».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.

534-عن أبي ذر :«أن النبي ﷺ قال يوما: أتدرون أين تذهب هذه الشمس؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: إن هذه تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة، فلا تزال كذلك حتى يقال لها: ارتفعي، ارجعي من حيث جئت، فترجع، فتصبح طالعة من مطلعها، ثم تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش، فتخر ساجدة، ولا تزال كذلك حتى يقال لها: ارتفعي ارجعي من حيث جئت، فترجع فتصبح طالعة من مطلعها، ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها ذاك تحت العرش، فيقال لها: ارتفعي أصبحي طالعة من مغربك، فتصبح طالعة من مغربها، فقال رسول الله ﷺ: أتدرون متى ذاكم؟ ذاك حين {لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا }».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : صحيح.