نتائج البحث :

480-عن أنس، قال: قال رسول الله ﷺ:أتاني جبريل، وفي يده كالمرآة البيضاء فيها كالنكتة السوداء، فقلت: يا جبرائيل ما هذه؟ قال: الجمعة. قال: قلت: وما الجمعة؟ قال: لكم فيها خير قال: قلت: وما لنا فيها؟ قال: يكون عيدا لك، ولقومك من بعدك، ويكون اليهود والنصارى تبعا لك قال: قلت: وما لنا فيها؟ قال: لكم فيها ساعة، لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها شيئا من الدنيا والآخرة هو له قسم، إلا أعطاه إياه، أو ليس بقسم، إلا ادخر له عنده ما هو أفضل منه، أو يتعوذ به من شر هو عليه مكتوب، إلا صرف عنه من البلاء ما هو أعظم منه قال: قلت له: وما هذه النكتة فيها؟ قال: هي الساعة، هي تقوم يوم الجمعة، وهو عندنا سيد الأيام، ونحن ندعوه يوم القيامة ويوم المزيد قال: قلت: مم ذاك؟ قال: لأن ربك تبارك وتعالى اتخذ في الجنة واديا من مسك أبيض، فإذا كان يوم الجمعة، هبط من عليين على كرسيه تبارك وتعالى، ثم حف الكرسي بمنابر من ذهب مكللة بالجواهر، ثم يجيء النبيون حتى يجلسوا عليها، وينزل أهل الغرف حتى يجلسوا على ذلك الكثيب، ثم يتجلى لهم ربك تبارك وتعالى، ثم يقول: سلوني أعطكم قال: فيسألونه الرضى، فيقول: رضائي أحلكم داري، وأنيلكم كراسي، فسلوني أعطكم قال: فيسألونه. قال: فيشهدهم أنه قد رضي عنهم. قال: فيفتح لهم ما لم تر عين، ولم تسمع أذن، ولا يخطر على قلب بشر. قال: وذلكم مقدار انصرافكم من يوم الجمعة. ثم قال: يرتفع ويرتفع معه النبيون والصديقون والشهداء ويرجع أهل الغرف إلى غرفهم، وهي درة بيضاء ليس فيها فصم ولا قصم، أو درة حمراء، أو زبرجدة خضراء فيها غرفها وأبوابها مطرزة، وفيها أنهارها وثمارها متدلية» قال: فليسوا إلى شيء أحوج منهم إلى يوم الجمعة ليزدادوا إلى ربهم نظرا، وليزدادوا منه كرامة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

478-عن حذيفة، قال: قال رسول الله ﷺ: «أتاني جبريل عليه السلام، وفي كفه مرآة كأحسن المرائي وأضوئها وإذا في وسطها لمعة سوداء فقلت: لمن هذه اللمعة التي أرى فيها؟. قال: هذه الجمعة. قلت: وما الجمعة؟ قال: يوم من أيام ربك تعالى عظيم، وأخبرك بفضله وشرفه في الدنيا وما يرجى فيه لأهله وأخبرك باسمه في الآخرة، وأما شرفه وفضله في الدنيا فإن الله عز وجل جمع فيه أمر الخلق، وأما ما يرجى فيه لأهله فإن فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم أو أمة مسلمة يسألان الله عز وجل فيها خيرا إلا أعطاهما إياه. وأما شرفه وفضله في الآخرة واسمه فإن الله عز وجل إذا صير أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار جرت عليهم هذه الأيام وهذه الليالي ليس فيها ليل ولا نهار فأعلم الله عز وجل مقدار ذلك وساعاته فإذا كان يوم الجمعة حين يخرج أهل الجمعة إلى جمعتهم نادى أهل الجنة مناد يا أهل الجنة اخرجوا إلى وادي المزيد، قال: ووادي المزيد لا يعلم سعته وطوله وعرضه إلا الله عز وجل فيه كثبان المسك رءوسها في السماء يعني الذي. . . قال: فيخرج غلمان الأنبياء صلوات الله عليهم، بمنابر ويخرج غلمان المؤمنين بكراسي من ياقوت فإذا وضعت لهم وأخذ القوم مجالسهم بعث الله عز وجل من تحت ثيابهم. . . . . وتخرجه من وجوههم وأشعارهم تلك الريح اعلم كيف تصنع بذلك المسك من امرأة أحدكم لو دفع إليها كل طيب على وجه الأرض فقيل لها: لا يمنعك فيه قلة كانت تلك الريح أعلم بما تصنع بذلك المسك من تلك المرأة لو دفع إليها من ذلك الطيب، قال: ثم يوحي الله عز وجل إلى حملة عرشه فوضعوه بين أظهرهم فيكون أول ما يسمعون منه أين عبادي الذين أطاعوني بالغيب ولم يروني، وصدقوا رسلي واتبعوا أمري فسألوني فهذا يوم المزيد؟ فيجتمعون على كلمة واحدة ربنا رضينا عنك فارض عنا ويرجع الله عز وجل إليهم أن يا أهل الجنة لو لم أرض عنكم لم أسكنكم دياري فما تسألوني؟ فهذا يوم المزيد فيجتمعون على كلمة واحدة رب وجهك ننظر إليه فيكشف الله عز وجل عن تلك الحجب فيتجلى لهم فيغشاهم من نوره شيء لولا أنه قضى أنهم لا يحترقون لاحترقوا مما يغشاهم من نوره، ثم يقول لهم: ارجعوا إلى منازلكم فيرجعون إلى منازلهم وقد أعطى كل واحد منهم الضعف على ما كانوا فيه فيرجعون إلى أزواجهم وقد خفوا عليهن وخفين عليهم مما غشيهم من نوره فإذا رجعوا فلا يزال النور حتى يرجعوا إلى صورهم التي كانوا عليها فيقول لهم أزواجهم: لقد خرجتم من عندنا على صورة ورجعتم في غيرها فيقولون: ذلك أن الله عز وجل تجلى لنا فنظرنا منه، قال إنه والله ما أحاط به خلق ولكنه أراهم من عظمته وجلاله ما شاء أن يريهم فذكر قوله: فنظرنا منه، قال: وهم يتقلبون في مسك الجنة ونعيمها في كل سبعة أيام الضعف على ما كانوا فيه، قال رسول الله ﷺ: فذلك قول الله عز وجل: {فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [السجدة: 17]».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف.

476-عن عمر بن الخطاب :«جاء جبريل إلى النبي ﷺ في حين غير حينه الذي كان يأتيه فيه، فقام إليه رسول الله ﷺ، فقال: يا جبريل ما لي أراك متغير اللون؟. فقال: ما جئتك حتى أمر الله عز وجل بمفاتيح النار. فقال رسول الله ﷺ: يا جبريل، صف لي النار، وانعت لي جهنم. فقال جبريل: إن الله تبارك وتعالى أمر بجهنم فأوقد عليها ألف عام حتى ابيضت، ثم أمر فأوقد عليها ألف عام حتى احمرت، ثم أمر فأوقد عليها ألف عام حتى اسودت، فهي سوداء مظلمة لا يضيء شررها، ولا يطفأ لهبها، والذي بعثك بالحق، لو أن قدر ثقب إبرة فتح من جهنم لمات من في الأرض كلهم جميعا من حره، والذي بعثك بالحق لو أن ثوبا من ثياب النار علق بين السماء والأرض لمات من في الأرض جميعا من حره، والذي بعثك بالحق لو أن خازنا من خزنة جهنم برز إلى أهل الدنيا، فنظروا إليه لمات من في الأرض كلهم من قبح وجهه ومن نتن ريحه، والذي بعثك بالحق لو أن حلقة من حلقة سلسلة أهل النار التي نعت الله في كتابه وضعت على جبال الدنيا لارفضت، وما تقاربت حتى تنتهي إلى الأرض السفلى» ، فقال رسول الله ﷺ: حسبي يا جبريل لا ينصدع قلبي، فأموت. قال: فنظر رسول الله ﷺ إلى جبريل وهو يبكي، فقال: تبكي يا جبريل وأنت من الله بالمكان الذي أنت به؟. قال: وما لي لا أبكي؟ أنا أحق بالبكاء لعلي أن أكون في علم الله على غير الحال التي أنا عليها، وما أدري لعلي أبتلى بمثل ما ابتلي به إبليس، فقد كان من الملائكة، وما يدريني لعلي أبتلى بمثل ما ابتلي به هاروت وماروت» قال: فبكى رسول الله ﷺ، وبكى جبريل عليه السلام، فما زالا يبكيان حتى نوديا: أن يا جبريل ويا محمد، إن الله عز وجل قد أمنكما أن تعصياه، فارتفع جبريل عليه السلام، وخرج رسول الله ﷺ، فمر بقوم من الأنصار يضحكون ويلعبون، فقال: أتضحكون ووراءكم جهنم؟ فلو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ولبكيتم كثيرا، ولما أسغتم الطعام والشراب، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله عز وجل» فنودي: يا محمد، لا تقنط عبادي، إنما بعثتك ميسرا، ولم أبعثك معسرا، فقال رسول الله ﷺ: سددوا وقاربوا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب.

475-عن ابن عباس، عن النبي ﷺ قال :«أتاني جبريل عليه السلام في ثلاث بقين من ذي القعدة، فقال: دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة. فعند ذلك، قال رسول الله ﷺ: لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما سقت الهدي».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

474-عن زيد بن حارثة، عن النبي ﷺ :«أن جبريل عليه السلام أتاه في أول ما أوحي إليه، فعلمه الوضوء والصلاة، فلما فرغ من الوضوء، أخذ غرفة من ماء، فنضح بها فرجه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

473-عن أنس بن مالك؛ قال: قال رسول الله ﷺ :«بينا أنا قاعد، إذ جاء جبريل عليه السلام فوكزني بين كتفي، فقمت إلى شجرة وفيها مثل وكري الطائر، فقعدت في أحدهما وقعد في الآخر، فسمت وارتفعت حتى ملأت الخافقين، وأنا أقلب طرفي ولو شئت أن أمس السماء، مسست. فالتفت إلى جبريل كأنه حلس لاطئ؛ فعرفت فضل علمه بالله علي، وفتح لي باب من أبواب السماء، ورأيت النور الأعظم، ولد دوني بحجاب رفرفه الدر والياقوت، وأوحى الله عز وجل إلي ما شاء أن يوحي».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

471-عن علي، عن النبي ﷺ قال:«أتاني جبريل عليه السلام، فلم يدخل علي، فقال له النبي ﷺ: ما منعك أن تدخل؟. قال: إنا لا ندخل بيتا فيه صورة ولا بول».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف بهذا اللفظ.

470-عن أنس قال :«كنا مع رسول الله بتبوك، فطلعت الشمس بضياء وشعاع ونور لم يرها طلعت فيما مضى بمثله، فأتى جبريل النبي فقال: يا جبريل، مالي أرى الشمس اليوم طلعت بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى؟. قال: إن ذلك أن معاوية بن معاوية الليثي مات بالمدينة اليوم، فبعث الله إليه ألف ملك يصلون عليه، قال: وفيم ذاك؟. قال: قال: كان يكثر قراءة قل هو الله أحد في الليل والنهار، وفي ممشاه، وقيامه وقعوده، فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض فتصلي عليه؟ قال: نعم، فصلى عليه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.