نتائج البحث :

469-عن أبي سعيد الخدري قال :«سمع رسول الله ﷺ صوتا هاله، فأتاه جبريل عليه السلام، فقال رسول الله ﷺ: ما هذا الصوت يا جبريل؟. فقال: هذه صخرة هوت من شفير جهنم، من سبعين عاما، فهذا حين بلغت قعرها، فأحب الله أن يسمعك صوتها، فما رئي رسول الله ﷺ بعد ذلك اليوم ضاحكا ملء فيه، حتى قبضه الله».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا اللفظ.

468-عن حذيفة بن اليمان قال :«جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا محمد ما بعثت إلى نبي قط أحب إلي منك، ألا أعلمك أسماء من أسماء الله، هن من أحب أسمائه إليه، أن يدعى بهن؟. قل: يا نور السماوات والأرض، يا زين السماوات والأرض، يا جبار السماوات والأرض، يا عماد السماوات والأرض، يا بديع السماوات والأرض، يا قيوم السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا صريخ المستصرخين، ويا غياث المستغيثين، ومنتهى العابدين، المفرج عن المكروبين، المروح عن المغمومين، ومجيب دعاء المضطرين، وكاشف الكرب، ويا إله العالمين، ويا أرحم الراحمين. تزول بك كل حاجة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

465-عن أبي بن كعب قال: قال رسول الله ﷺ :«أتاني جبريل فقال: يا محمد، أتيتك بكلمات لم آت بهن أحدا قبلك، قل: يا من أظهر الجميل، وستر القبيح، ولم يأخذ بالجريرة، ولم يهتك الستر، ويا عظيم العفو، ويا حسن التجاوز، ويا واسع المغفرة، ويا باسط اليدين بالرحمة، ويا صاحب كل نجوى، ويا منتهى كل شكوى، ويا عظيم المن، ويا كريم الصفح، ويا مبتدئا بالنعم قبل استحقاقها، ويا رباه، ويا سيداه، ويا أملاه، ويا غاية رغبتاه، أسألك أن تغفر لي ذنبي، ولا تشوي خلقي بالنار».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف.

464-عن واثلة، قال :«أتى النبي ﷺ رجل أكشف أحول أوقص أحنف أقحم أعسر أرسج أفحج فقال: يا رسول الله أخبرني بما فرض الله علي، فلما أخبره قال: إني أعاهد الله أن لا أزيد على فريضة، قال: ولم ذاك؟. قال: لأنه خلقني أكشف أحول أوقص أحنف أقحم أعسر أرسج أفحج، ثم أدبر، فأتاه جبريل عليه السلام، فقال: يا محمد، أين العاتب على ربه؟ عاتب ربا كريما فأعتبه، قال: قل له: ألا ترضى أن تبعث في صورة جبريل يوم القيامة، فبعث النبي ﷺ إلى الرجل، فقال له: إنك عاتبت ربا كريما فأعتبك، أفلا ترضى أن يبعثك الله يوم القيامة في صورة جبريل؟. قال: بلى يا رسول الله، قال: فإني أعاهد الله لا يقوى جسدي على شيء من مرضاة الله إلا حملته».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف.

463-عن علي، عن رسول الله ﷺ، أنه نزل عليه جبريل عليه السلام فقال:«يا محمد، إن سرك أن تعبد الله حق عبادته فقل: اللهم لك الحمد حمدا خالدا مع خلودك، ولك الحمد حمدا دائما لا منتهى له دون مشيئتك، وعند كل طرفة عين وتنفس نفس».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

461-عن عمر بن الخطاب، قال: قال رسول الله ﷺ :«أتاني جبريل، فقال: يا محمد ربك يقرأ عليك السلام ويقول: إن من عبادي من لا يصلح ‌إيمانه ‌إلا ‌بالغنى، ولو أفقرته لكفر، وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا بالفقر، ولو أغنيته لكفر، وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا بالسقم لو أصححته لكفر، وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا بالصحة لو أسقمته لكفر».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

460-عن أبي جعفر محمد بن علي، عن أبيه، عن جده، قال :«أتى جبريل النبي ﷺ فقال: يا محمد، إن الله يحب من أصحابك ثلاثة فأحبهم: علي بن أبي طالب، وأبو ذر، والمقداد بن الأسود. قال: فأتاه جبريل فقال له: يا محمد، إن الجنة لتشتاق إلى ثلاثة من أصحابك، وعنده أنس بن مالك، فرجا أن يكون لبعض الأنصار. قال: فأراد أن يسأل رسول الله ﷺ عنهم، فهابه، فخرج فلقي أبا بكر، فقال: يا أبا بكر إني كنت عند رسول الله ﷺ آنفا، فأتاه جبريل، فقال: إن الجنة تشتاق إلى ثلاثة من أصحابك، فرجوت أن يكون لبعض الأنصار، فهبته أن أسأله، فهل لك أن تدخل على نبي الله ﷺ فتسأله؟ فقال: إني أخاف أن أسأله، فلا أكون منهم، ويشمت بي قومي، ثم لقيني عمر بن الخطاب فقال له مثل قول أبي بكر. قال: فلقي عليا فقال له علي: نعم، إن كنت منهم فأحمد الله، وإن لم أكن منهم فحمدت الله، فدخل على نبي الله ﷺ فقال: إن أنسا حدثني أنه كان عندك آنفا، وإن جبريل أتاك، فقال: يا محمد، إن الجنة لتشتاق إلى ثلاثة من أصحابك. قال: فمن هم يا نبي الله؟ قال: أنت منهم يا علي، وعمار بن ياسر، وسيشهد معك مشاهد بين فضلها، عظيم خيرها، وسلمان وهو منا أهل البيت، وهو ناصح، فاتخذه لنفسك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف.

457-عن ابن عمر قال: قال رسول الله ﷺ :«ليصل أحدكم في مسجده، ولا يتبع المساجد».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.