نتائج البحث :

163-عن جابر بن عبد الله قال :«سئل النبي ﷺ عن أبي طالب هل تنفعه نبوتك؟. قال: نعم، أخرجته من غمرة جهنم إلى ضحضاح منها. وسئل عن خديجة لأنها ماتت قبل الفرائض وأحكام القرآن، فقال: أبصرتها على نهر من أنهار الجنة في بيت من قصب لا صخب فيه ولا نصب، وسئل عن ورقة بن نوفل، قال: أبصرته في بطنان الجنة ‌عليه ‌سندس، وسئل عن زيد بن عمرو بن نفيل، فقال: يبعث يوم القيامة أمة وحده بيني وبين عيسى عليهما السلام».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

161-عن الوليد بن محمد الموقري قال :«كنا على باب الزهري إذ سمع جلبة فقال ما هذا يا وليد؟. فنظرت فإذا رأس زيد بن علي يطاف به بيد اللعابين، فأخبرته فبكا الزهري ثم قال: أهلك أهل هذا البيت العجلة. قلت: ويملكون؟. قال نعم حدثني علي بن الحسين عن أبيه أن رسول الله ﷺ قال: لفاطمة أبشري ‌المهدي ‌منك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب بهذا السياق.

158-عن أبي سعيد الخدري قال :«جلست في عصابة من ضعفاء المهاجرين، وإن بعضهم ليستتر ببعض من العري، وقارئ يقرأ علينا إذ جاء رسول الله ﷺ، فقام علينا، فلما قام رسول الله ﷺ سكت القارئ فسلم ثم قال: ما كنتم تصنعون؟. قلنا: يا رسول الله إنه كان قارئ لنا يقرأ علينا، فكنا نستمع إلى كتاب الله تعالى، قال: فقال رسول الله ﷺ: الحمد لله الذي جعل من أمتي من أمرت أن أصبر نفسي معهم، قال: فجلس رسول الله ﷺ وسطنا ليعدل بنفسه فينا، ثم قال بيده هكذا، فتحلقوا وبرزت وجوههم له قال: فما رأيت رسول الله ﷺ عرف منهم أحدا غيري، فقال رسول الله ﷺ: أبشروا يا معشر ‌صعاليك ‌المهاجرين بالنور التام يوم القيامة، تدخلون الجنة قبل أغنياء الناس بنصف يوم، وذلك خمس مائة سنة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : القصة ضعيفة، وقوله (تدخلون الجنة قبل أغنياء الناس بنصف يوم، وذلك خمس مائة سنة) له ما يشهد لصحته.

155-عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :«وقف رسول الله ﷺ يوما على أصحاب الصفة فرأى فقرهم وجهدهم وطيب قلوبهم فقال أبشروا يا أصحاب الصفة من بقي من ‌أمتي ‌على ‌النعت الذي أنتم عليه راضيا بما فيه فإنه من رفقائي يوم القيامة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

154-عن زيد بن أبي أوفى، قال :«دخلت على رسول الله ﷺ في مسجد المدينة، فجعل يقول: أين فلان بن فلان فلم يزل يتفقدهم ويبعث إليهم حتى اجتمعوا عنده، فقال: إني محدثكم بحديث فاحفظوه وعوه وحدثوا به من بعدكم، إن الله اصطفى من خلقه خلقا. ثم تلا هذه الآية {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس} [الحج: 75] خلقا يدخلهم الجنة، وإني مصطفى منكم من أحب أن أصطفيه ومؤاخ بينكم كما آخى الله بين الملائكة، قم يا أبا بكر فقام فجثا بين يديه، فقال: إن لك عندي يدا، إن الله يجزيك بها، فلو كنت متخذا خليلا لاتخذتك خليلا، فأنت مني بمنزلة قميصي من جسدي، وحرك قميصه بيده، ثم قال: ادن يا عمر، فدنا فقال: قد كنت شديد الشغب علينا أبا حفص فدعوت الله أن يعز الدين بك أو بأبي جهل، ففعل الله ذلك بك، وكنت أحبهما إلي، فأنت معي في الجنة ثالث ثلاثة من هذه الأمة. ثم تنحى وآخا بينه وبين أبي بكر، ثم دعا عثمان، فقال: ادن يا عثمان، ادن يا عثمان. فلم يزل يدنو منه حتى ألصق ركبته بركبة رسول الله ﷺ، ثم نظر إليه، ثم نظر إلى السماء، فقال: سبحان الله العظيم ثلاث مرات، ثم نظر إلى عثمان، فإذا أزراره محلولة، فزررها رسول اللهﷺ بيده، ثم قال: اجمع عطفي ردائك على نحرك، فإن لك شأنا في أهل السماء، أنت ممن يرد علي الحوض وأوداجه تشخب دما، فأقول: من فعل هذا بك؟ فتقول فلان وفلان، وذلك كلام جبريل عليه السلام وذلك إذ هتف من السماء إلا إن عثمان أمين على كل خاذل. ثم دعا عبد الرحمن بن عوف، فقال: ادن يا أمين الله والأمين في السماء يسلطك الله على مالك بالحق، أما إن لك عندي دعوة وقد أخرتها. قال: خر لي يا رسول الله، قال: حملتني يا عبد الرحمن أمانة أكثر الله مالك، قال: وجعل يحرك يده، ثم تنحى وآخى بينه وبين عثمان، ثم دخل طلحة والزبير، فقال: ادنوا مني، فدنوا منه فقال: أنتما حواريي كحواريي عيسى ابن مريم عليه السلام. ثم آخى بينهما، ثم دعا سعد بن أبي وقاص وعمار بن ياسر، فقال: يا عمار تقتلك الفئة الباغية. ثم آخى بينهما، ثم دعا عويمرا أبا لدرداء وسلمان الفارسي، فقال: يا سلمان أنت منا أهل البيت، وقد آتاك الله العلم الأول والعلم الآخر والكتاب الأول والكتاب الآخر ثم قال: ألا أرشدك يا أبا الدرداء؟. قال: بلى بأبي أنت وأمي يا رسول الله، قال: أن تنقذ ينقذوك وإن تتركهم لا يتركوك، وإن تهرب منهم يدركوك فأقرضهم عرضك ليوم فقرك. فآخى بينهما، ثم نظر في وجوه أصحابه، فقال: أبشروا وقروا عينا فأنتم أول من يرد علي الحوض، ‌وأنتم ‌في ‌أعلى ‌الغرف» ثم نظر إلى عبد الله بن عمر، فقال: الحمد لله الذي يهدي من الضلالة. فقال علي: يا رسول الله ذهب روحي وانقطع ظهري حين رأيتك فعلت ما فعلت بأصحابك غيري، فإن كان من سخطة علي فلك العتبى والكرامة، فقال: والذي بعثني بالحق ما أخرتك إلا لنفسي، فأنت عندي بمنزلة هارون من موسى ووارثي فقال: يا رسول الله، ما أرث منك؟ قال: ما أورثت الأنبياء. قال: وما أورثت الأنبياء قبلك؟ قال: كتاب الله وسنة نبيهم، وأنت معي في قصري في الجنة مع فاطمة ابنتي، ورفيقي. ثم تلا رسول الله ﷺ الآية {إخوانا على سرر متقابلين} [الحجر: 47] الأخلاء في الله ينظر بعضهم إلى بعض».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

150-عن عبد الله بن حوالة، رضي الله عنه، قال النبي ﷺ :«أبشروا فوالله لأنا من كثرة الشىء أخوف عليكم من قلته، والله لا يزال هذا الأمر فيكم حتى تفتح لكم أرض فارس والروم وأرض حمير وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة جند بالشام وجند بالعراق وجند باليمن وحتى يعطى الرجل المائة دينار فيتسخطها».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

149-عن عبد الله بن حوالة، رضي الله عنه قال :«كنا عند النبي ﷺ فشكونا إليه الفقر والعري وقلة الشيء فقال: أبشروا فوالله لأنا من كثرة الشيء أخوف عليكم من قلته والله لا يزال هذا الأمر فيكم حتى تفتح لكم أرض فارس والروم وأرض حمير حتى تكونوا أجنادا ثلاثة جندا بالشام، وجندا بالعراق، وجندا باليمن حتى يعطي الرجل المائة الدينار فيتسخطها. قال ابن حوالة رضي الله عنه: فقلت يا رسول الله ومن ‌يستطيع ‌الشام وبها الروم ذات القرون؟. فقال رسول الله ﷺ: والله ليستخلفكم الله عز وجل فيها حتى تكون العصابة منهم البيض قمصهم المحلقة أقفاؤهم قياما على رأس الرجل الأسود منكم المحلوق ما يأمرهم فعلوا وإن بها اليوم لرجالا لأنتم أحقر في أعينهم من القردان في أعجاز الإبل. قال ابن حوالة رضي الله عنه: فقلت اختر لي يا رسول الله إن أدركني ذلك، قال: أختار لك بالشام فإنها صفوة الله عز وجل من بلاده فإليها يجتبي صفوته من عباده، يا أهل الإسلام فعليكم بالشام فإن صفوة الله عز وجل من الأرض الشام فمن أبى فليسق بغدر اليمن فإن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله. قال: سمعت عبد الرحمن بن جبير يقول: فعرف أصحاب النبي ﷺ نعت هذا الحديث في جزء بن سهيل السلمي وكان قد ولي الأعاجم وكان أويدما قصيرا وكانوا يرون تلك الأعاجم حوله قياما لا يأمرهم بشيء إلا فعلوه فيتعجبون من هذا الحديث».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : إسناده ضعيف.

146-عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله ﷺ :«أبشركم بالمهدي يبعث في أمتي على اختلاف من الناس وزلازل، فيملأ الأرض قسطا وعدلا، كما ملئت جورا وظلما، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض، يقسم المال صحاحا فقال له رجل: ما صحاحا؟. قال: بالسوية بين الناس، قال: ويملأ الله قلوب أمة محمد ﷺ غنى، ويسعهم عدله، حتى يأمر مناديا فينادي، فيقول: من له في مال حاجة؟. فما يقوم من الناس إلا رجل فيقول : أنا، فيقول: ايت السدان، يعني الخازن، فقل له: إن المهدي يأمرك أن تعطيني مالا، فيقول له: احث حتى إذا جعله في حجره وأبرزه ندم فيقول: كنت أجشع أمة محمد نفسا، أوعجز عني ما وسعهم؟ قال: فيرده، فلا يقبل منه، فيقال له: إنا لا نأخذ شيئا أعطيناه، فيكون كذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين، ثم لا خير في العيش بعده أو قال: ثم لا خير في الحياة بعده».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا التفصيل.