نتائج البحث :

149-عن عبد الله بن حوالة، رضي الله عنه قال :«كنا عند النبي ﷺ فشكونا إليه الفقر والعري وقلة الشيء فقال: أبشروا فوالله لأنا من كثرة الشيء أخوف عليكم من قلته والله لا يزال هذا الأمر فيكم حتى تفتح لكم أرض فارس والروم وأرض حمير حتى تكونوا أجنادا ثلاثة جندا بالشام، وجندا بالعراق، وجندا باليمن حتى يعطي الرجل المائة الدينار فيتسخطها. قال ابن حوالة رضي الله عنه: فقلت يا رسول الله ومن ‌يستطيع ‌الشام وبها الروم ذات القرون؟. فقال رسول الله ﷺ: والله ليستخلفكم الله عز وجل فيها حتى تكون العصابة منهم البيض قمصهم المحلقة أقفاؤهم قياما على رأس الرجل الأسود منكم المحلوق ما يأمرهم فعلوا وإن بها اليوم لرجالا لأنتم أحقر في أعينهم من القردان في أعجاز الإبل. قال ابن حوالة رضي الله عنه: فقلت اختر لي يا رسول الله إن أدركني ذلك، قال: أختار لك بالشام فإنها صفوة الله عز وجل من بلاده فإليها يجتبي صفوته من عباده، يا أهل الإسلام فعليكم بالشام فإن صفوة الله عز وجل من الأرض الشام فمن أبى فليسق بغدر اليمن فإن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله. قال: سمعت عبد الرحمن بن جبير يقول: فعرف أصحاب النبي ﷺ نعت هذا الحديث في جزء بن سهيل السلمي وكان قد ولي الأعاجم وكان أويدما قصيرا وكانوا يرون تلك الأعاجم حوله قياما لا يأمرهم بشيء إلا فعلوه فيتعجبون من هذا الحديث».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : إسناده ضعيف.

146-عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله ﷺ :«أبشركم بالمهدي يبعث في أمتي على اختلاف من الناس وزلازل، فيملأ الأرض قسطا وعدلا، كما ملئت جورا وظلما، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض، يقسم المال صحاحا فقال له رجل: ما صحاحا؟. قال: بالسوية بين الناس، قال: ويملأ الله قلوب أمة محمد ﷺ غنى، ويسعهم عدله، حتى يأمر مناديا فينادي، فيقول: من له في مال حاجة؟. فما يقوم من الناس إلا رجل فيقول : أنا، فيقول: ايت السدان، يعني الخازن، فقل له: إن المهدي يأمرك أن تعطيني مالا، فيقول له: احث حتى إذا جعله في حجره وأبرزه ندم فيقول: كنت أجشع أمة محمد نفسا، أوعجز عني ما وسعهم؟ قال: فيرده، فلا يقبل منه، فيقال له: إنا لا نأخذ شيئا أعطيناه، فيكون كذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين، ثم لا خير في العيش بعده أو قال: ثم لا خير في الحياة بعده».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا التفصيل.

143-عن عبد الله بن عمرو قال :«صعد رسول الله ﷺ المنبر، فقال: لا أقسم، لا أقسم، لا أقسم، ثم نزل، فقال: أبشروا أبشروا، إنه من صلى الصلوات الخمس، واجتنب الكبائر دخل من أي أبواب الجنة شاء. قال المطلب: سمعت رجلا يسأل عبد الله بن عمرو: أسمعت رسول الله ﷺ يذكرهن؟. قال: نعم: عقوق الوالدين، والشرك بالله، وقتل النفس، وقذف المحصنات، وأكل مال اليتيم، ‌والفرار ‌من ‌الزحف، ‌وأكل ‌الربا»

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

141-عن شراحيل بن مرة قال :«سمعت رسول الله ﷺ يقول لعلي رضي الله عنه: أبشر يا علي، ‌حياتك ‌وموتك ‌معي».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

140-عن وابصة بن معبد الأسدي، أن رسول الله ﷺ قال لوابصة :«جئت تسأل عن البر والإثم؟. قال: قلت: نعم، قال: فجمع أصابعه فضرب بها صدره، وقال: استفت نفسك، ‌استفت ‌قلبك يا وابصة – ثلاثا – البر ما اطمأنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس، وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

139-عن زيد بن أرقم، قال :«أرسلني النبي ﷺ إلى أبي بكر رضي الله عنه ‌فبشرته ‌بالجنة، ثم أرسلني إلى عمر رضي الله عنه ‌فبشرته ‌بالجنة، ثم أرسلني إلى عثمان ‌فبشرته ‌بالجنة على بلوى تصيبه، فأخذ عثمان بيدي فانطلق أو ذهب بي حتى أتى النبي ﷺ فقال: يا رسول الله ما هذه البلوى التي تصيبني؟. فوالله ما تغنيت ولا تمنيت ولا مسست فرجي بيميني منذ أسلمت أو منذ بايعت رسول الله ﷺ ولا زنيت في جاهلية ولا إسلام، فقال له: إن الله مقمصك قميصا فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف بهذا السياق.

138-عن أبي هريرة، عن رسول الله ﷺ :«أنه عاد مريضا ومعه أبو هريرة من وعك كان به، فقال له رسول الله ﷺ : أبشر، إن الله عز وجل يقول: ناري ‌أسلطها ‌على ‌عبدي المؤمن في الدنيا، لتكون حظه من النار في الآخرة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

137-عن اليسع بن المغيرة، قال :«مر رسول الله ﷺ برجل بالسوق يبيع طعاما بسعر هو أرخص من سعر السوق، فقال: تبيع في سوقنا بسعر هو أرخص من سعرنا؟. قال: نعم، قال: صبرا واحتسابا؟. قال: نعم قال: أبشر، فإن ‌الجالب ‌إلى ‌سوقنا، كالمجاهد في سبيل الله، والمحتكر في سوقنا، كالملحد في كتاب الله».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.