نتائج البحث :

310-عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :«كان إذا جلس احتبى بيده».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : شديد الضعف بهذا اللفظ.

309-عن عبد الواحد بن أبي عون الدوسى قال:«قدم النعمان بن أبي الجون الكندى، وكان ينزل وبنى أبيه نجدا مما يلى الشربة، فقدم على رسول الله، ﷺ، مسلما فقال: يا رسول الله ألا أزوجك أجمل أيم في العرب كانت تحت ابن عم لها فتوفى عنها فتأيمت وقد رغبت فيك وحطت إليك؟ فتزوجها رسول الله، ﷺ، على اثنتى عشرة أوقية ونش. فقال: يا رسول الله لا تقصر بها في المهر. فقال رسول الله: ما أصدقت أحدا من نسائى فوق هذا ولا أصدق أحدا من بناتى فوق هذا. فقال النعمان: ففيك الأسى. قال: فابعث يا رسول الله إلى أهلك من يحملهم إليك فأنا خارج مع رسولك فمرسل أهلك معه. فبعث رسول الله معه أبا أسيد الساعدى، فلما قدما عليها، جلست في بيتها، وأذنت له أن يدخل، فقال أبو أسيد: إن نساء رسول الله لا يراهن أحد من الرجال، فقال أبو أسيد: وذلك بعد أن نزل الحجاب، فأرسلت إليه فيسرنى لأمرى، قال: حجاب بينك وبين من تكلمين من الرجال إلا ذا محرم منك. ففعلت. قال أبو أسيد: فأقمت ثلاثة أيام ثم تحملت معى على جمل ظعينة في محفة، فأقبلت بها حتى قدمت المدينة فأنزلتها في بنى ساعدة، فدخل عليها نساء الحي فرحبن بها وسهلن، وخرجن من عندها فذكرن من جمالها، وشاع بالمدينة قدومها. قال أبو أسيد: ووجهت إلى النبي، ﷺ، وهو في بنى عمرو بن عوف فأخبرته، ودخل عليها داخل من النساء فدأين لها لما بلغهن من جمالها وكانت من أجمل النساء، فقالت: إنك من الملوك فإن كنت تريدين أن تحظى عند رسول الله، ﷺ، فإذا جاءك فاستعيذى منه فإنك تحظين عنده ويرغب فيك فخرج رسول الله يمشى على رجليه حتى جاءها فأقعى على ركبتيه ثم أهوى إليها ليقبلها، وكذلك كان يصنع إذا اجتلى النساء، فقالت: أعوذ بالله منك. فانحرف رسول الله عنها وقال لها: لقد استعذت معاذا. ووثب عنها وأمرنى فرددتها إلى قومها».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف بهذا السياق.

308-عن أبي مدينة الدارمي، قال:«كان الرجلان من أصحاب محمد ﷺم إذا التقيا، ثم أرادا أن يفترقا، قرأ أحدهما: والعصر إن الإنسان لفي خسر حتى يختمها، ثم يسلم كل واحد منهما على صاحبه».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

307-عن عائشة رضي الله عنها قالت :«كنت آكل مع النبي ﷺ حيسا فمر عمر فدعاه فأكل فأصابت يده إصبعي فقال: حس لو أطاع فيكن ما رأتكن عين، فنزل الحجاب».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

306-عن فضالة بن عمير بن الملوح الليثي :«أراد قتل النبي ﷺ وهو يطوف بالبيت عام الفتح، فلما دنا منه، قال رسول الله ﷺ: أفضالة؟ قال: نعم فضالة يا رسول الله، قال: ماذا كنت تحدث به نفسك؟. قال: لا شيء، كنت أذكر الله، قال: فضحك النبي ﷺ، ثم قال: استغفر الله، ثم وضع يده على صدره، فسكن قلبه، فكان فضالة يقول: والله ما رفع يده عن صدري حتى ما من خلق الله شيء أحب إلي منه. قال فضالة: فرجعت إلى أهلي، فمررت بامرأة كنت أتحدث إليها، فقالت: هلم إلى الحديث، فقلت: لا، وانبعث فضالة يقول: قالت هلم إلى الحديث فقلت لا يأبى عليك الله والإسلام لوما رأيت محمدا وقبيله بالفتح يوم تكسر الأصنام لرأيت دين الله أضحى بينا والشرك يغشى وجهه الإظلام».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

305-عن أبي العلاء بن عبد الله بن شخير، قال:«حدثتني امرأة، أنها سمعت عمر بن الخطاب، وهو يخطب، وهو يقول: يا معشر النساء إذا اختضبتن، فإياكن والنقش والتطريف، ولتخضب إحداكن يديها إلى هذا، وأشار إلى موضع السوار».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعفه الشثري«18610». [مصنف ابن أبي شيبة (10/ 66 ت الشثري)].

304-عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال :«إن أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

303-عن أبى سعيد وأبى هريرة قالا: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :«ليأتين على الناس زمان يكون عليكم أمراء سفهاء يقدمون شرار الناس، ويظهرون بخيارهم، ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها، فمن أدرك ذلك منكم، فلا يكونن عريفا، ولا شرطيا، ولا جابيا، ولا خازنا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.