974-عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله ﷺ قال :«من أطعم أخاه خبزا حتى أشبعه، وسقاه ماء حتى يرويه، بعده الله عن النار ‌سبع ‌خنادق، بُعْدُ ما بين خندقين مسيرة خمس مئة سنة».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : مكذوب.

973-عن أبي هريرة أن النبي ﷺ قال :«‌سافروا ‌تصحوا، واغزوا تستغنوا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

972-عن عبد الله بن بريدة الأسلمي، عن أبيه قال :«قال رسول الله ﷺ: من قرأ القرآن وتعلمه وعمل به ألبس يوم القيامة تاجا من نور ضوءه مثل ضوء الشمس، ويكسى والديه حلتان لا تقوم لهما الدنيا، فيقولان: بما كسينا هذا؟ فيقال: ‌بأخذ ‌ولدكما ‌القرآن».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

971-عن سهل بن معاذ الجهني، عن أبيه، أن رسول الله ﷺ قال :«من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس والداه تاجا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا لو كانت فيكم، فما ‌ظنكم ‌بالذي ‌عمل ‌بهذا».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : منكر.

970-عن يعلى بن مرة عن أبيه – قال وكيع مرة: يعني الثقفي، ولم يقل مرة: عن أبيه -:«أن امرأة جاءت إلى النبي ﷺ معها صبي لها به لمم، فقال النبي ﷺ: ‌اخرج ‌عدو ‌الله، أنا رسول الله، قال: فبرأ. فأهدت إليه كبشين، وشيئا من أقط، وشيئا من سمن، قال: فقال رسول الله ﷺ: خذ الأقط والسمن وأحد الكبشين، ورد عليها الآخر».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

968-عن محمد بن المنكدر رحمه الله يحدث عن النبي ﷺ قال :«من صلى ما بين المغرب والعشاء ‌فإنها ‌من ‌صلاة ‌الأوابين».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : ضعيف.

967-عن علي قال :«ذُكر له أن ما بين المغرب والعشاء صلاة الغفلة، فقال علي: في ‌الغفلة ‌وقعتم».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الأثر منكر.

966-عن ابن الرفيل قاله: قالوا :«ثم إن سعدا قدم زهرة إلى بهرسير، فمضى زهرة من كوثى في المقدمات حتى ينزل بهرسير، وقد تلقاه شيرزاد بساباط بالصلح وتأدية الجزاء، فأمضاه إلى سعد، فأقبل معه وتبعته المجنبات، وخرج هاشم، وخرج سعد في أثره، وقد فل زهرة كتيبة كسرى بوران حول المظلم، وانتهى هاشم إلى مظلم ساباط، ووقف لسعد حتى لحق به، فوافق ذلك رجوع المقرط ‌أسد ‌كان ‌لكسرى قد ألفه وتخيره من أسود المظلم، وكانت به كتائب كسرى التي تدعى بوران، وكانوا يحلفون بالله كل يوم: لا يزول ملك فارس ما عشنا-، فبادر المقرط الناس حين انتهى إليهم سعد، فنزل إليه هاشم فقتله، وسمي سيفه المتن، فقبل سعد رأس هاشم، وقبل هاشم قدم سعد، فقدمه سعد إلى بهرسير، فنزل إلى المظلم وقرأ: «أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال، فلما ذهب من الليل هدأة ارتحل، فنزل على الناس ببهرسير، وجعل المسلمون كلما قدمت خيل على بهرسير وقفوا ثم كبروا، فكذلك حتى نجز آخر من مع سعد، فكان مقامه بالناس على بهرسير شهرين، وعبروا في الثالث».

قراءة المزيد...
الحكم على الحديث : الخبر باطل.